أصبحت علاقة الانسان بالهاتف في وقتنا هذا غير طبيعية بل غير صحية بمعنى أخر و ذلك راجع لعلاقتنا الوطيدة مع الهواتف الذكية و التي أصبحت تتدخل في حياتنا الشخصية و تغير تصرفاتنا تجاه الأخر ، موقع 'هافينغتون بوست' عمل على أن يقدم لمستخدمي الهواتف مجموعة من التصرفات التي من خلالها سوف تعرف طبيعة تعاملك مع هاتفك و هل هي صحية أم لا ؟ فاليكم 15 تصرفات و مؤشرات اذا كنت بالفعل تقوم بها فان علاقتك بهاتفك طبيعية تماما
1- عندما لا تبدأ وتنهي يومك بالنقر والتصفح على شاشته.
2- عندما لا تصاب بارتباك وتوتر شديدين حال نسيانه في المنزل.
3- عندما تستمتع بجمال الطبيعة وبأجوائها دون أخذ هاتفك من جيبك لالتقاط صورة سيلفي أو صورة لمنظر معين، بل يظل كما هو في جيبك.
4- عندما لا تستخدم هاتفك كمنبه لإيقاظك من النوم مبكراً، بل تلجأ للطرق التقليدية.
5- عندما لا تستسلم لضغط الصديق أو الحبيب، وترد فوراً على الرسائل النصية أو رسائل الدردشة فور استلامها.
6- عندما لا ينتابك قلق وغضب حال تأخر رد الطرف الآخر على رسالتك في غضون 35 ثانية.
7- عندما تشعر أنك لا تزال تعرف استخدام الخرائط التقليدية وليس خرائط غوغل الرقمية.
8- عندما تقضي عطلة نهاية الأسبوع خارج المنزل من دون اصطحاب هاتفك معك.
9- عندما تشعر أنك لا تزال تشعر بالسعادة عند قراءة كتاب ورقي وليس إلكترونياً.
10- عندما تدع دماغك يتذكر الأمور والمعلومات المهمة بدلاً من ذاكرة هاتفك الذكي.
11- عندما ترفع منشوراً أو صورة أو تغريدة على شبكات التواصل الاجتماعي، ولا تتصفح هاتفك أكثر من مرة لمتابعة عدد مرات الإعجاب أو إعادة الإرسال أو المشاركة، فالأفضل ألا تكترث.
12- عندما تمارس رياضتك المفضلة دون إبقاء الهاتف في يدك أو سماعته في أذنك.
13- عندما تقضي وقتاً أطول مع أطفالك أو حتى قطتك دون ضياع الوقت في تحرير وضبط صور هاتفك.
14- عندما تحاور صديق أو غريب وأن تبقي عينك في عينه دون أن تلتفت لتنبيه أو اشعار جديد من هاتفك.
15- عندما لا تغضب حال رؤية "تحذير" ينبهك من اقتراب نفاد بطارية هاتفك.
نتمنى ان تكون علاقتك بهاتفك طبيعية و ان لم تكون كذلك فعليك بالتغير فورأ.
أظهرت دراسة نشرتها صحيفة وول ستريت العام الماضي، أن جهاز الهاتف يحمل عدداً كبيراً من الجراثيم والميكروبات المسببة للعديد من الأمراض، ومن بينها تلك التي تؤدي للإصابة بالتهاب الأمعاء، بالإضافة إلى وجود أنواع من البكتريا لا توجد سوى في الحمامات.
2- التأثير على السمع:
يمكن أن يؤدي الاستماع إلى الأغاني بصوت مرتفع على جهاز الهاتف المحمول، إلى أضرار في خلايا السمع المسؤولة عن تحويل الأصوات المحيطة إلى إشارات تنتقل إلى الدماغ، ويسبب ذلك ضعف في قدرة الأذن على تمييز الأصوات.
3- ألم العنق:
يزن دماغ الإنسان حوالي 5 كيلو غرام وسطياً، وعند الجلوس لفترة طويلة في وضعية الانحناء إلى الأمام أثناء كتابة الرسائل على الهاتف، يسبب ذلك ضغطاً كبيراً ينتج عنه آلام في الرقبة، ويمكن أن يمتد الالم إلى العمود الفقري أيضاً.
4- ألم وتشنج في رسغ وأصابع اليد:
ينتج عن قضاء وقت طويل في كتابة الرسائل النصية وممارسة الألعاب على أجهزة الهاتف المحمول ألم وتشنج في رسغ واصابع اليدين، ويمكن أن يتطور الامر إلى الإصابة بالتهاب الأوتار والساعد.
5- الإدمان:
أثبتت دراسة أجريت عام 2012، أن 66% من البشر يشعرون بالقلق أو الخوف من فقدان هواتفهم أو الابتعاد عنها مدة بسيطة، بالإضافة إلى أن الإحصائيات التي أجريت مؤخراً بينت أن 50% من الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18-29 عاماً يستعملون هواتفهم المحمولة داخل الحمامات.
6- أعراض الانقطاع عن الهاتف:
يمكن أن يتسبب منع استخدام أجهزة الهاتف المحمول، بالإصابة بأعراض مثل تلك التي تحدث لدى المدمنين على المخدرات، مثل القلق والشعور بالتململ والتعب والهزال.
7- ارتفاع معدل الإشعاع:
رغم أن الأبحاث لم تثبت بعد أن أجهزة الهاتف المحمولة يمكن أن تسبب السرطان، لكن منظمة الصحة العالمية تحذر من مستويات الإشعاع التي تصدرها، والتي تتجاوز الحد المسموح به، و يمكن أن يسبب التعرض لها طويلاً أمراض خطيرة تصل إلى السرطان.
8- التوهم باهتزاز الهاتف:
يصاب الكثير من الناس بمتلازمة ما يسمى تخيل الشعور باهتزاز الهاتف، وهي ناتجة عن استعماله لوقت طويل، وأظهرت الإحصائيات أن 90% من الشباب سبق وتعرضوا لهذا الإحساس.
9- قلة النوم:
بينت إحصائية أجريت على طلاب جامعة ستانفورد، أن 75% منهم يتركون جهاز الهاتف معهم في السرير أثناء النوم، ويؤثر الضوء المنبعث منه على إنتاج مادة الميلاتونين التي تساعد على النوم، بالتالي يؤدي إلى قلة عدد ساعات النوم التي يحظى بها الإنسان.
2- عندما لا تصاب بارتباك وتوتر شديدين حال نسيانه في المنزل.
3- عندما تستمتع بجمال الطبيعة وبأجوائها دون أخذ هاتفك من جيبك لالتقاط صورة سيلفي أو صورة لمنظر معين، بل يظل كما هو في جيبك.
4- عندما لا تستخدم هاتفك كمنبه لإيقاظك من النوم مبكراً، بل تلجأ للطرق التقليدية.
5- عندما لا تستسلم لضغط الصديق أو الحبيب، وترد فوراً على الرسائل النصية أو رسائل الدردشة فور استلامها.
6- عندما لا ينتابك قلق وغضب حال تأخر رد الطرف الآخر على رسالتك في غضون 35 ثانية.
7- عندما تشعر أنك لا تزال تعرف استخدام الخرائط التقليدية وليس خرائط غوغل الرقمية.
8- عندما تقضي عطلة نهاية الأسبوع خارج المنزل من دون اصطحاب هاتفك معك.
9- عندما تشعر أنك لا تزال تشعر بالسعادة عند قراءة كتاب ورقي وليس إلكترونياً.
10- عندما تدع دماغك يتذكر الأمور والمعلومات المهمة بدلاً من ذاكرة هاتفك الذكي.
11- عندما ترفع منشوراً أو صورة أو تغريدة على شبكات التواصل الاجتماعي، ولا تتصفح هاتفك أكثر من مرة لمتابعة عدد مرات الإعجاب أو إعادة الإرسال أو المشاركة، فالأفضل ألا تكترث.
12- عندما تمارس رياضتك المفضلة دون إبقاء الهاتف في يدك أو سماعته في أذنك.
13- عندما تقضي وقتاً أطول مع أطفالك أو حتى قطتك دون ضياع الوقت في تحرير وضبط صور هاتفك.
14- عندما تحاور صديق أو غريب وأن تبقي عينك في عينه دون أن تلتفت لتنبيه أو اشعار جديد من هاتفك.
15- عندما لا تغضب حال رؤية "تحذير" ينبهك من اقتراب نفاد بطارية هاتفك.
نتمنى ان تكون علاقتك بهاتفك طبيعية و ان لم تكون كذلك فعليك بالتغير فورأ.
9 أضرار تسببها الهواتف الذكية لصحة الإنسان1- الجراثيم والبكتيريا:
أظهرت دراسة نشرتها صحيفة وول ستريت العام الماضي، أن جهاز الهاتف يحمل عدداً كبيراً من الجراثيم والميكروبات المسببة للعديد من الأمراض، ومن بينها تلك التي تؤدي للإصابة بالتهاب الأمعاء، بالإضافة إلى وجود أنواع من البكتريا لا توجد سوى في الحمامات.
2- التأثير على السمع:
يمكن أن يؤدي الاستماع إلى الأغاني بصوت مرتفع على جهاز الهاتف المحمول، إلى أضرار في خلايا السمع المسؤولة عن تحويل الأصوات المحيطة إلى إشارات تنتقل إلى الدماغ، ويسبب ذلك ضعف في قدرة الأذن على تمييز الأصوات.
3- ألم العنق:
يزن دماغ الإنسان حوالي 5 كيلو غرام وسطياً، وعند الجلوس لفترة طويلة في وضعية الانحناء إلى الأمام أثناء كتابة الرسائل على الهاتف، يسبب ذلك ضغطاً كبيراً ينتج عنه آلام في الرقبة، ويمكن أن يمتد الالم إلى العمود الفقري أيضاً.
4- ألم وتشنج في رسغ وأصابع اليد:
ينتج عن قضاء وقت طويل في كتابة الرسائل النصية وممارسة الألعاب على أجهزة الهاتف المحمول ألم وتشنج في رسغ واصابع اليدين، ويمكن أن يتطور الامر إلى الإصابة بالتهاب الأوتار والساعد.
5- الإدمان:
أثبتت دراسة أجريت عام 2012، أن 66% من البشر يشعرون بالقلق أو الخوف من فقدان هواتفهم أو الابتعاد عنها مدة بسيطة، بالإضافة إلى أن الإحصائيات التي أجريت مؤخراً بينت أن 50% من الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18-29 عاماً يستعملون هواتفهم المحمولة داخل الحمامات.
6- أعراض الانقطاع عن الهاتف:
يمكن أن يتسبب منع استخدام أجهزة الهاتف المحمول، بالإصابة بأعراض مثل تلك التي تحدث لدى المدمنين على المخدرات، مثل القلق والشعور بالتململ والتعب والهزال.
7- ارتفاع معدل الإشعاع:
رغم أن الأبحاث لم تثبت بعد أن أجهزة الهاتف المحمولة يمكن أن تسبب السرطان، لكن منظمة الصحة العالمية تحذر من مستويات الإشعاع التي تصدرها، والتي تتجاوز الحد المسموح به، و يمكن أن يسبب التعرض لها طويلاً أمراض خطيرة تصل إلى السرطان.
8- التوهم باهتزاز الهاتف:
يصاب الكثير من الناس بمتلازمة ما يسمى تخيل الشعور باهتزاز الهاتف، وهي ناتجة عن استعماله لوقت طويل، وأظهرت الإحصائيات أن 90% من الشباب سبق وتعرضوا لهذا الإحساس.
9- قلة النوم:
بينت إحصائية أجريت على طلاب جامعة ستانفورد، أن 75% منهم يتركون جهاز الهاتف معهم في السرير أثناء النوم، ويؤثر الضوء المنبعث منه على إنتاج مادة الميلاتونين التي تساعد على النوم، بالتالي يؤدي إلى قلة عدد ساعات النوم التي يحظى بها الإنسان.
ليست هناك تعليقات:
اكتب comments